الساحر الجزائري معرف محمد رمزي.. فن الخفة وقراءة الأفكار هي لزرع البسمة و الفرحة في وجوه الناس

في القبة، ولاية الجزائر، ولد لاعب الخفة وقارئ الأفكار الموهوب في 19 فبراير 1994.، حائز على شهادة الليسانس في إدارة الموارد البشرية، ويقيم في بلدية الكاليتوس منذ عام 2010.

*بدايته مع ألعاب الخفة:*

دخل عالم ألعاب الخفة في سنّ الطفولة، مستلهمًا من برنامج تلفزيوني كندي يُدعى 'spellz'. استمر في تطوير مهاراته بحب وإلهام، محققًا بذلك تفوقًا في خدع النقود والخدع المبهرة.

*تعريف ألعاب الخفة:*

تعتبر ألعاب الخفة فنًّا يجمع بين الموهبة والفطرة والتعلّم المستمر. يُعرَف هذا العالم بأنه يحتاج إلى الإبداع المستمر والتجديد.

*أسلوبه في الخفة:*

يعتمد أسلوبه على مزج الحيل السحرية وخدع قراءة الأفكار، مع التركيز على توفير تجربة مرحة وممتعة للجمهور، حيث يسعى لرؤية البسمة والدهشة على وجوههم.

*عدد الخدع السحرية:*

يتقن لاعب الخفة أكثر من 300 خدعة، ويختار الخدع بناءً على السياق والزمان والمكان والجمهور المستهدف.

*تأثيرات سحرية مستقبلية:*

يشير إلى تطوير تغييرات على الكلاسيكيات وتجارب مستقبلية، مثل فن الهروب والتحكم في العناصر.

*تفاعل الجمهور:*

معروف بأدائه في "سحر الشوارع"، حيث يجمع بين الخدع السحرية ومشاركة المارة، ويحقق نجاحًا كبيرًا على منصات التواصل الاجتماعي.

*الدوافع والشغف:*

يعتبر ألعاب الخفة وقراءة الأفكار وسيلة لزرع الفرح والبسمة، ويستمتع بخلق حيل سحرية جديدة وفريدة.

*قراءة الأفكار:*

يستخدم قراءة الأفكار للتواصل مع المتطوّعين بشكل علمي، مع التركيز على تأثير البرمجة اللغوية العصبية والرسائل الإيجابية.

*الشروط لقراءة الأفكار:*

يؤكد على أهمية الكاريزما والحضور والثقة بالنفس لجذب الانتباه والتأثير على الآخرين.

*استعمال العلم:*

يستفيد من العلم في تطوير تقنياته، خاصة في قراءة الأفكار والتأثير على اختيارات المشاهدين.

*مشروع كتابي في المستقبل:*

يخطط لإصدار كتاب يستعرض مفاهيم "prop-less mentalism" في عالم الخفة بدون استخدام أدوات.

*الطموح المستقبلي:*

يسعى لتحقيق تحول من مُؤدي خدع إلى مُبتكر خدع بصرية، مستعدًا لاستكشاف ما لم يحققه أي فنان في عالم الخداع البصري.